معلومات عن المحافظة
تقع محافظة البريمي في الركن الشمالي الغربي من سلطنة عمان بمحاذاة الحدود مع دولة الإمارات العربية المتحدة، تم رفع مستواها الإداري إلى محافظة بموجب المرسوم السلطاني رقم 2006/108م في 22 من رمضان 1427هـ. الموافق 15 أكتوبر 2006م وتضم كلاً من ولايات البريمي ومحضة والسنينة.
ولايات المحافظة
تعد الولاية مركزاً إدارياً وتجارياً مهماً
تتميز بتاريخها العريق وإرثها الحضاري المتنوع،
وتعتبر موقعاً استراتيجياً بالقرب من الحدود العمانية - الإماراتية، مما يجعلها محوراً للتجارة والتنمية في المنطقة،
وتضم العديد من المعالم التاريخية المهمة المتمثلة في الحصون والأبراج والأسواق التقليدية والبيوت الأثرية ومن أبرزها حصن الخندق وحصن الحلّة بالإضافة إلى مجموعة من الحصون والأبراج موزعة على القرى التابعة لها.
وتتبعها إدارياً نيابة حفيت،ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (113,470) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، وتضم الولاية العديد من المرافق الخدمية؛ منها الحدائق والمتنزهات والأسواق المتنوعة، إضافة إلى عدد من مؤسسات التعليم العالي، وهي جامعة البريمي وكلية البريمي الجامعية والكلية المهنية،وتشهد الولاية حركة تنموية وثقافية ونشاطاً اقتصادياً وسياحياً طوال العام خاصة في الإجازات الموسمية والرسمية.
وتتبعها إدارياً نيابة حفيت،ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (113,470) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، وتضم الولاية العديد من المرافق الخدمية؛ منها الحدائق والمتنزهات والأسواق المتنوعة، إضافة إلى عدد من مؤسسات التعليم العالي، وهي جامعة البريمي وكلية البريمي الجامعية والكلية المهنية،وتشهد الولاية حركة تنموية وثقافية ونشاطاً اقتصادياً وسياحياً طوال العام خاصة في الإجازات الموسمية والرسمية.
إحدى ولايات محافظة البريمي وأكبرها من حيث المساحة،وتقع في الجزء الشمالي الغربي من سلطنة عمان ويحدها من جهتي الغرب والجنوب ولاية البريمي ومدينة العين التابعة لإمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة وتفصلها عن ولايات محافظة شمال الباطنة من جهة الشرق
سلسة جبلية ويحدها من جهة الشمال إمارات دبي والشارقة وعجمان.
ويتبع الولاية إدارياً نيابة الروضة التي ستحتضن المنطقة الاقتصادية الخاصة وفق التوجيهات السامية التي أعلن عنها حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم لتسهم بذلك في رفد وتنمية الاقتصاد من خلال تأسيس مشاريع وجذب الاستثمارات ورؤوس الأموال إليها وإيجاد فرص عمل للمواطنين
ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (10,916) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، ويوجد بها عدد من المزارات السياحية والأثرية والمقومات الطبيعية التي جعلت منها وجهة سياحية نشطة خاصة في موسم الشتاء، منها الأودية والجبال والكثبان الرملية وأنشطة الرحلات والتخييم والاستكشاف، وتشتهر الولاية بتربتها الخصبة التي جعلت منها أرضاً زراعيةً خصبة لعدد من المحاصيل المحلية والخارجية، ويعد القمح من أشهر محاصيلها الزراعية، إضافة إلى أصناف متنوعة من النخيل، ويوجد بها العديد من المواقع التعدينية التي تعد رافداً مميزاً لاقتصاد المحافظة خصوصاً، وسلطنة عمان على وجه العموم، بالإضافة إلى الصناعات الحرفية التقليدية أهمها صناعة النسيج والسعفيات.
ويتبع الولاية إدارياً نيابة الروضة التي ستحتضن المنطقة الاقتصادية الخاصة وفق التوجيهات السامية التي أعلن عنها حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم لتسهم بذلك في رفد وتنمية الاقتصاد من خلال تأسيس مشاريع وجذب الاستثمارات ورؤوس الأموال إليها وإيجاد فرص عمل للمواطنين
ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (10,916) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، ويوجد بها عدد من المزارات السياحية والأثرية والمقومات الطبيعية التي جعلت منها وجهة سياحية نشطة خاصة في موسم الشتاء، منها الأودية والجبال والكثبان الرملية وأنشطة الرحلات والتخييم والاستكشاف، وتشتهر الولاية بتربتها الخصبة التي جعلت منها أرضاً زراعيةً خصبة لعدد من المحاصيل المحلية والخارجية، ويعد القمح من أشهر محاصيلها الزراعية، إضافة إلى أصناف متنوعة من النخيل، ويوجد بها العديد من المواقع التعدينية التي تعد رافداً مميزاً لاقتصاد المحافظة خصوصاً، وسلطنة عمان على وجه العموم، بالإضافة إلى الصناعات الحرفية التقليدية أهمها صناعة النسيج والسعفيات.
إحدى ولايات محافظة البريمي، تقع في الجزء الجنوبي من المحافظة، تم رفع مستواها الإداري إلى ولاية بموجب المرسوم السلطاني رقم (2006/108م).
ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (1,356) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، ويغلب عليها الطابع الصحراوي وتتميز بكثبانها الرملية الذهبية،وتضم عدد من الحصون والأبراج والمواقع الأثرية وتعد مقصداً سياحياً نشطاً خلال موسم الشتاء خاصة لمحبي الرحلات والتخييم والاستشكاف في المناطق الرملية، وتوجد بها صناعات حرفية منها صناعة الغزل والنسيج بالإضافة إلى تربية الماشية وسباقات الهجن العربية الأصيلة كما توجد بالولاية عدد من مشاريع الأمن الغذائي منها مشروع مزون للألبان ومشروع المليون نخلة (مشروع الوجن) .
ويبلغ عدد سكان الولاية حوالي (1,356) نسمة وفقاً لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يناير 2023، ويغلب عليها الطابع الصحراوي وتتميز بكثبانها الرملية الذهبية،وتضم عدد من الحصون والأبراج والمواقع الأثرية وتعد مقصداً سياحياً نشطاً خلال موسم الشتاء خاصة لمحبي الرحلات والتخييم والاستشكاف في المناطق الرملية، وتوجد بها صناعات حرفية منها صناعة الغزل والنسيج بالإضافة إلى تربية الماشية وسباقات الهجن العربية الأصيلة كما توجد بالولاية عدد من مشاريع الأمن الغذائي منها مشروع مزون للألبان ومشروع المليون نخلة (مشروع الوجن) .